ذات صلة

جمع

النجمة العالمية كيت بلانشيت تظهر تضامنها مع فلسطين

ظهرت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة لوكالة...

خلاف على “أقساط تك تك” يؤدي إلى مقتل فرد في شرق بغداد

خلاف على "أقساط تك تك" يؤدي إلى مقتل فرد...

العميري: حكم العراق الشعب هو مصدر السلطات.

رئيس المحكمة الاتحادية العليا، القاضي جاسم محمد عبود العميري،...

عملية أمنية هي الأكبر في البتاوين ببغداد

وزارة الداخلية أطلقت عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين...

نصائح تغذية لمرضى حصى الكلى: اكتشف الأطعمة المناسبة لصحتك

1. تعرف على أفضل الأطعمة للتخفيف من حصى الكلىالاغذية...

المندلاوي: دستور 2005 مرن وقابل للتعديل

أكد رئيس مجلس النواب بالإنابة محسن المندلاوي، اليوم الأربعاء، ان دستور 2005 مرن وقابل للتعديل، لافتا الى ان الدستور يعد نتاجا بشريا يقبل الرأي والتطوير.
وقال المكتب الإعلامي للنائب الأول لرئيس مجلس النواب، في بيان تلقته “عشتار تايمز”: إن “المندلاوي رعى اليوم جلسة حوارية وورشة عمل تحت شعار (التعديلات الدستورية وبنية المؤسسات الدستورية في النظام البرلماني العراقي)، التي أقامها مكتبه بالتعاون مع المؤسسة الأوربية للتعاون والتنمية، بحضور عدد من أعضاء مجلس النواب والمستشارين”.
واكد المندلاوي ان “النظرة لدستور ( 2005 ) النافذ بأنه جامد ليست دقيقةً، فهو مرِن وقابل للتعديل إذا ما توفرت الإرادة السياسية المبنية على احترام المصالح العليا وحقوق الجميع والحوار الجاد وسلك المشرع العراقي والنخبة منهج التدرج في اجراء التعديلات عبر حزم تعديلات متعددة مع كل مناسبة انتخابية”.
وأوضح ان “الدستور يعد نتاجا بشريا يقبل الرأي والتطوير كلما ارتأت النخبة المشرعة تعديل القانون الاسمى الذي يعد نقطة الخلاص من الدكتاتورية وخط الشروع برفض المحتل وان تكون للعراقيين كلمتهم في بناء الدولة”.
وأشار الى ان “الغاية من عقد الورشة هي أنها ستشكل انطلاقة حقيقيةً لبلورة منهجية معتدلة ومقبولة لتعديل الدستور، قائمة على أساس: الحاجة الواقعية لإجراء التعديلات الدستورية، ولا سيما بعد مضي خمس دورات نيابية على التطبيق، والتدرج والمرحلية في إجراء التعديلات المطلوبة، وتطمين جميع الشركاء بحفظ حقوق الشعب كله، فضلا عن إشراك النخبة الواعية وأهل الاختصاص في إعداد مسودة التعديلات، واستثمار الإعلام الواعي في نشر ثقافة التعديل الدستوري وضروراته”.
واعرب المندلاوي عن امله “في إسهام الجميع بالطروحات والأفكار البنّاءة وبما يتناسب مع ظروف وحاجات بلدنا العزيز”.