ذات صلة

جمع

النجمة العالمية كيت بلانشيت تظهر تضامنها مع فلسطين

ظهرت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة لوكالة...

خلاف على “أقساط تك تك” يؤدي إلى مقتل فرد في شرق بغداد

خلاف على "أقساط تك تك" يؤدي إلى مقتل فرد...

العميري: حكم العراق الشعب هو مصدر السلطات.

رئيس المحكمة الاتحادية العليا، القاضي جاسم محمد عبود العميري،...

عملية أمنية هي الأكبر في البتاوين ببغداد

وزارة الداخلية أطلقت عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين...

نصائح تغذية لمرضى حصى الكلى: اكتشف الأطعمة المناسبة لصحتك

1. تعرف على أفضل الأطعمة للتخفيف من حصى الكلىالاغذية...

العلماء يستعدون للإعلان عن “ساعة يوم القيامة” للعام 2024

يشهد شهر يناير كانون الثاني من كل عام التحديث السنوي لما يعرف بـ”ساعة يوم القيامة” والتي تشير إلى مدى اقتراب العالم من كارثة نهاية الحضارة.
ويقول موقع “نشرة علماء الذرة” (Bulletin of Atomic Scientists) التي تشرف على الساعة “على مدار 75 عاما، كانت ساعة يوم القيامة بمثابة استعارة لمدى قرب البشرية من تدمير الذات”.
ويضيف الموقع: “إنها استعارة، وتذكير بالمخاطر التي يجب أن نواجهها إذا أردنا البقاء على هذا الكوكب”. وفي السنوات الأخيرة، عكست إعدادات الساعة في الغالب خطر الحرب النووية ومخاطر تغير المناخ غير المنضبط. وهذا العام، سيتم تحديث الساعة يوم الثلاثاء 23 يناير كانون الثاني الجاري.
وتم إنشاء مفهوم الساعة من قبل نشرة علماء الذرة منذ عام 1947. وتأسست هذه المجموعة في عام 1945 والتي تضم علماء جامعة شيكاغو الذين ساعدوا في تطوير أول أسلحة نووية في مشروع مانهاتن.
ويشير منتصف الليل إلى نهاية العالم بينما تشير الدقائق السابقة لمنتصف الليل إلى احتمال نشوب حرب نووية ووجود تهديدات للإنسانية والأرض.
ووفقا لإعلان العام 2023، تقترب الساعة من منتصف الليل بـ 90 ثانية، وهي أقرب توقيت إلى منتصف الليل في تاريخها. ويتم تعيين ساعة يوم القيامة كل عام من قبل 22 عضوا في مجلس العلوم والأمن بالنشرة بالتشاور مع مجلس رعاتها، والذي يضم 11 من الحائزين على جائزة نوبل.
وكشفت صحيفة USA TODAY، نقلا عن راشيل برونسون، الرئيس والمدير التنفيذي لنشرة علماء الذرة، عن العوامل التي ستؤثر على توقيت الساعة هذا العام: “ما يزال تغير المناخ والمخاطر النووية يلعبان عوامل كبيرة جدا في تحديد توقيت ساعة يوم القيامة”.
وأشارت برونسون إلى أن التطورات السريعة الأخيرة في الذكاء الاصطناعي ستأخذ في الاعتبار هذا العام. وأضافت برونسون: “في كل عام يجتمع مجلس العلوم والأمن التابع للنشرة للتساؤل عما إذا كانت البشرية أكثر أمانا أو معرضة لخطر أكبر مقارنة بالوقت الذي تم فيه ضبط الساعة آخر مرة – وما إذا كانت أكثر أمانا أم لا مقارنة بالعقود السبعة الماضية”.