ذات صلة

جمع

النجمة العالمية كيت بلانشيت تظهر تضامنها مع فلسطين

ظهرت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة لوكالة...

خلاف على “أقساط تك تك” يؤدي إلى مقتل فرد في شرق بغداد

خلاف على "أقساط تك تك" يؤدي إلى مقتل فرد...

العميري: حكم العراق الشعب هو مصدر السلطات.

رئيس المحكمة الاتحادية العليا، القاضي جاسم محمد عبود العميري،...

عملية أمنية هي الأكبر في البتاوين ببغداد

وزارة الداخلية أطلقت عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين...

نصائح تغذية لمرضى حصى الكلى: اكتشف الأطعمة المناسبة لصحتك

1. تعرف على أفضل الأطعمة للتخفيف من حصى الكلىالاغذية...

مركز الإعلام الرقمي: القصائد الحسينية تسيطر على ترند العراق في منصة يوتيوب

أعلن مركز الإعلام الرقمي DMC، اليوم الأربعاء، عن سيطرة مطلقة للقصائد الحسينية بأطوارها ومقاماتها المتعددة على ترند العراق في منصة يوتيوب.
وقال المشرف العام على مركز الإعلام الرقمي DMC مهند حبيب السماوي، في بيان تلقته “عشتار تايمز”، إن” ترند العراق على موقع يوتيوب المكون من 30 مقطعا تضمن 26 مقطعا للقصائد الحسينية”، مشيرا، إلى أن” هذه المقاطع قد حققت أكثر من 35 مليون مشاهدة خلال أيام معدودة، وهي تزداد في كل دقيقة بشكل استثنائي”.
وأشار السماوي، إلى” هيمنة 9 مقاطع من أصل 10 في تسلسل قسم الموسيقى في ترند العراق، على موقع الفيديوهات الأشهر”.
وأوضح، أن” هذا النوع من الفن قد ازدهر في السنوات الأخيرة، مستفيدا من ثورة الاتصالات واستخدام مواقع التواصل التي أوصلت هذه القصائد لملايين المستخدمين بسهولة وبسرعة وبشكل غير مسبوق”.
وبيّن السماوي، أن” هذه القصائد وسيلة مهمة لعرض القضية الحسينية، وأن جيل الشباب يميل لاكتساب معلوماته عن مجريات الأحداث الحالية وحتى التاريخية عن طريق الإنترنت ومواقع التواصل ومنصاتها، وخصوصا المقاطع الفيديوية، ولذا فهي وسيلة ناجحة لمخاطبتهم، وتساعد في التعريف بالقضية الحسينية للجيل الجديد بالطريقة التي يفضلونها في التعرف على العالم، وهو الفيديو الذي يميل غالبية المستخدمين من هذا الجيل للتفاعل معه أكثر من قراءة نص ما”.
وأكد السماوي، أن” هذه المقاطع قد فرضت وجودها رقميا، وأمست تظهر ضمن توصيات خوارزميات المنصات ضمن الترند أو الرائج، ما سمح للملايين بالاطلاع عليها حتى ممن يعتبرون غير مهتمين بهذا النوع من الفنون، وهو ما شكل فرصة جديدة لنشر القضية الحسينية بأبعادها الدينية والسياسية والاجتماعية والقيمية بشكل يتناسب مع روح العصر الرقمي، وعلى هذا النحو الممزوج بالعاطفة والمشاعر الجيّاشة والمعاني الأخلاقية والبطولية لأحداث واقعة الطف وتداعياتها، وعلى نحو يُسهم في إثراء الوعي بالقضية الحسينية وتعزيز الانتماء للهوية الدينية والوطنية”.