ذات صلة

جمع

النجمة العالمية كيت بلانشيت تظهر تضامنها مع فلسطين

ظهرت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة لوكالة...

خلاف على “أقساط تك تك” يؤدي إلى مقتل فرد في شرق بغداد

خلاف على "أقساط تك تك" يؤدي إلى مقتل فرد...

العميري: حكم العراق الشعب هو مصدر السلطات.

رئيس المحكمة الاتحادية العليا، القاضي جاسم محمد عبود العميري،...

عملية أمنية هي الأكبر في البتاوين ببغداد

وزارة الداخلية أطلقت عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين...

نصائح تغذية لمرضى حصى الكلى: اكتشف الأطعمة المناسبة لصحتك

1. تعرف على أفضل الأطعمة للتخفيف من حصى الكلىالاغذية...

الموارد تتخذ إجراءات لتعزيز واردات نهر الفرات بالمياه

أعلنت وزارة الموارد المائية، اليوم الجمعة، عن اتخاذ ثلاثة إجراءات لتعزيز نهر الفرات بالمياه، فيما أشارت الى أن زيادة واردات دجلة ستمنع استنزاف خزين سد الموصل.
وقال وزير الموارد المائية عون ذياب، في تصريح تابعته “عشتار تايمز” إن “زيادة الواردات لنهر دجلة من تركيا والواردة لسد الموصل وصلت لـ500 متر مكعب بالثانية”، مشيراً الى أن “جهوداً بذلت من قبل رئيس الوزراء ووزارة الموارد المائية والإعلام أثمرت عنها هذه الزيادة بالواردات”.
وأوضح أن “هذه الزيادة مفيدة بالوقت الحالي كونها تمنع استنزاف خزين سد الموصل وتؤمن الاطلاقات المائية لنهر دجلة بشكل عام، فضلاً عن إمكانية الاستفادة منها بتغذية نهر الفرات، لاسيما أن إيراداته ضعيفة”.
وبشأن ضعف واردات نهر الفرات، أوضح ذياب، أن “نهر الفرات يخدم محافظة الأنبار ومحافظات الفرات الأوسط ثم السماوة ثم الناصرية والأهوار وصولاً الى شط العرب”، مبيناً أن “بيئة الأهوار تأثرت بشكل أساسي وكبير”.
وأضاف أن “الوزارة بذلت جهوداً استثنائية لتعويض واردات نهر الفرات، من خلال تغذية الفرات من الخزين المتوفر بسد حديثة، حيث يرد نحو 168 متر مكعب بالثانية، ويتم اطلاق 200 من السد، فضلاً عن تغذيته مرة ثانية من بحيرة الثرثار بجهود ذاتية من هيئة التشغيل أحد تشكيلات الوزارة، إذ يتم اطلاق 70 ألف متر مكعب بالثانية، ومن المؤمل زيادة هذه الاطلاقات الى 100 متر مكعب بالثانية، الى جانب تعزيز الفرات مباشرة من دجلة عبر القنوات الإروائية”.
ولفت الى أن “مذكرة التفاهم مع الجانب التركي بشأن حقوق العراق المائية موقعة مسبقاً وتحتاج الى تفعيل وتعزيز العمل والالتزام بها، منها ما يرتبط بالاطلاقات المائيّة وتبادل المعلومات وتقاسم الضرر، فضلاً عن التدريب والاستشارة”.