ذات صلة

جمع

النجمة العالمية كيت بلانشيت تظهر تضامنها مع فلسطين

ظهرت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة لوكالة...

خلاف على “أقساط تك تك” يؤدي إلى مقتل فرد في شرق بغداد

خلاف على "أقساط تك تك" يؤدي إلى مقتل فرد...

العميري: حكم العراق الشعب هو مصدر السلطات.

رئيس المحكمة الاتحادية العليا، القاضي جاسم محمد عبود العميري،...

عملية أمنية هي الأكبر في البتاوين ببغداد

وزارة الداخلية أطلقت عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين...

نصائح تغذية لمرضى حصى الكلى: اكتشف الأطعمة المناسبة لصحتك

1. تعرف على أفضل الأطعمة للتخفيف من حصى الكلىالاغذية...

سيارة ذكية جديدة يتغير لونها وشكلها الخارجي حسب الطلب

ابتكرت شركة “بي إم دبليو” الألمانية، سيارة جديدة وذكية تقاوم الملل والرتابة اليومية، حيث يتغير لونها الخارجي عند الرغبة ودون الحاجة إلى أي طلاء أو أعمال يدوية.
وبحسب المعلومات فإن مزاياها لا تتوقف عند تغير لونها الخارجي، وإنما من الممكن أن تنعكس صورة سائقها على هيكلها فيصبح مرئياً لكل المشاة في الشارع، ولكل السيارات المارة من جانبه.
وكشفت الشركة الألمانية مؤخراً عن السيارة المبتكرة إلا أنها قالت إنها لن تُطرح للبيع، حيث لا يوجد خطط حتى الآن لجعلها متاحة أمام الجمهور.
وقال تقرير نشرته جريدة “DailyMail” البريطانية، إن السيارة الرياضية الكهربائية تستخدم حبراً إلكترونياً للانتقال بين 32 لوناً، بما في ذلك البنفسجي والوردي والأصفر والأبيض والأحمر.
وينقسم جسم السيارة إلى “كبسولات دقيقة”، وهي جزيئات كروية دقيقة يبلغ قطرها مكافئاً لسمك شعرة الإنسان، وتحتوي هذه الكبسولات الدقيقة على أصباغ ملونة يتم تحفيزها بواسطة مجال كهربائي، اعتماداً على الإعداد المختار.
ويتسبب هذا في تجمع أصباغ لونية معينة على سطح كل كبسولة صغيرة، مما يمنح جسم السيارة الظل المطلوب.
ويمكن للسيارة المبتكرة أيضاً عرض صورة رمزية للسائق على النافذة الجانبية، بحيث يمكن رؤيتها للأشخاص في الخارج.
كما يمكن أيضاً استخدام النوافذ القابلة للتعتيم من أجل “تلاشي الواقع”، على الرغم من أن هذا مصمم للاستخدام في حالة عدم قيادة السيارة.
وقالت شركة “بي إم دبليو” إن السيارة مجرد نموذج أولي وأنه لن يتم طرحها في السوق.
وعندما سُئلت الشركة عن الغرض من تغيير لون السيارة قالت إنها “رؤية للمستقبل البعيد”.
وقال متحدث باسم الشركة الألمانية: “نحن في “بي إم دبليو” نحاول دائماً دفع الأمور إلى أبعد الحدود، وهو ما يعني أيضاً استكشاف جميع جوانب المواد المبتكرة”.