ذات صلة

جمع

النجمة العالمية كيت بلانشيت تظهر تضامنها مع فلسطين

ظهرت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة لوكالة...

خلاف على “أقساط تك تك” يؤدي إلى مقتل فرد في شرق بغداد

خلاف على "أقساط تك تك" يؤدي إلى مقتل فرد...

العميري: حكم العراق الشعب هو مصدر السلطات.

رئيس المحكمة الاتحادية العليا، القاضي جاسم محمد عبود العميري،...

عملية أمنية هي الأكبر في البتاوين ببغداد

وزارة الداخلية أطلقت عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين...

نصائح تغذية لمرضى حصى الكلى: اكتشف الأطعمة المناسبة لصحتك

1. تعرف على أفضل الأطعمة للتخفيف من حصى الكلىالاغذية...

الموارد: تحرك لزراعة الزيتون والصبار في المناطق الصحراوية

طمأن وزير الموارد المائية، عون ذياب، اليوم ، بشأن كميات المياه الخاصة بالخطة الزراعية الصيفية، وفيما أعلن عن تفاهمات مثمرة مع سوريا بشأن إطلاق المياه من نهر الفرات، كشف عن تحرك لزراعة الزيتون والصبار في المناطق الصحراوية.
وتطرق ذياب بدايةً في حديثه تابعته “عشتار تايمز”، عن زيارته الأخيرة إلى سوريا وقال إن “الزيارة كانت مثمرة، وهناك تفاهمات ولغة مشتركة حول مسألة إطلاق كميات من مياه نهر الفرات إلى العراق”.
وعن الخطة الصيفية أوضح أنه “في شهر نيسان المقبل ستباشر الوزارة بالبدء بخطة الزراعة الصيفية”، منوهاً بأن “الأمور إيجابية بالنسبة لكميات المياه”.
وتابع في ملف آخر إن “هنالك مباحثات تجري مع وزارة الزراعة بشأن الصبار الكتفي (صبار دون شوك) والذي يعد علفاً جيداً ومتطوراً للحيوانات وبالإمكان زراعته في الصحراء أو المناطق الجافة التي لا توجد فيها نسبة مياه عالية ويكون إنتاجه عالياً”.
‏وأشار، إلى أن “المباحثات تضمنت أيضاً مناقشة أهمية زراعة الزيتون في الوقت الحالي كونه يحتاج إلى كميات مياه قليلة ونتائجه إيجابية”، منوهاً بأن “الموارد المائية طالبت بزراعة 174 ألف شتلة مائية وستزرع بمواقع السدود والخزانات”.
ولفت إلى أن “الوزارة تتجه نحو بناء خزين مائي جيد، خاصة مع كمية الأمطار المتساقطة خلال الشهر الحالي وذوبان الثلوج في الشهر المقبل، ومن المؤمل أن يأتي بكميات جيدة لغرض تعزيز الخزين في السدود والخزانات المائية”.
وتابع أن “رئيس الوزراء، وجه بتطوير ضفاف نهر دجلة من جسر الجادرية ولغاية نهر ديالى من خلال إنشاء طرق محاذية وكورنيش في منطقة الدورة، فضلاً عن السيطرة على تجاوزات ضفاف النهر”، مشيراً إلى أن “الوزارة بصدد القيام بتحريات المساحة لمقاطع النهر ووضع تصاميم تتلاءم مع حاجة المدينة”.