ذات صلة

جمع

النجمة العالمية كيت بلانشيت تظهر تضامنها مع فلسطين

ظهرت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة لوكالة...

خلاف على “أقساط تك تك” يؤدي إلى مقتل فرد في شرق بغداد

خلاف على "أقساط تك تك" يؤدي إلى مقتل فرد...

العميري: حكم العراق الشعب هو مصدر السلطات.

رئيس المحكمة الاتحادية العليا، القاضي جاسم محمد عبود العميري،...

عملية أمنية هي الأكبر في البتاوين ببغداد

وزارة الداخلية أطلقت عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين...

نصائح تغذية لمرضى حصى الكلى: اكتشف الأطعمة المناسبة لصحتك

1. تعرف على أفضل الأطعمة للتخفيف من حصى الكلىالاغذية...

السباحة في الماء البارد تساعد على إنقاص الوزن!

وجدت دراسة أن السباحة في الماء البارد يمكن أن تساعدك على إنقاص الوزن والحماية من مرض السكري.
ووجدت مراجعة كبيرة أن هذه الممارسة يمكن أن تخفض الدهون “الضارة” في الجسم لدى الرجال وتحمي من مقاومة الأنسولين، والتي يمكن أن تؤدي إلى مشاكل السكر في الدم.
وأصبحت السباحة في درجات حرارة دون الصفر شائعة بشكل متزايد في السنوات الأخيرة بفضل ظهور المؤثرين.
وقال المعد الرئيسي للدراسة، البروفيسور جيمس ميرسر، من جامعة القطب الشمالي في النرويج، إن “الغمر في الماء البارد” قد يكون له بعض الآثار الصحية المفيدة”.
لكن الفريق حذر من المزالق المحتملة بما في ذلك انخفاض حرارة الجسم ومشاكل القلب والرئة، ما يعني أنها لا تخلو من المخاطر.
ويعتقد العلماء أن الماء البارد يؤدي إلى إطلاق هرمونات تكسير الدهون، والتي يمكن أن تساعد في الحماية من السمنة وأمراض القلب.
ونظرت مراجعة 104 دراسة في آثار الدورة الدموية بالماء البارد، والجهاز المناعي والالتهابات والإجهاد التأكسدي.
وعثر على أن الغطس في الماء مع درجات حرارة أقل من 20 درجة مئوية (68 فهرنهايت) ينشط الأنسجة الدهنية البنية، وهي نوع من دهون الجسم “الجيدة” التي تحرق السعرات الحرارية للحفاظ على درجة حرارة الجسم.
كما أنه زاد من إنتاج بروتين الأديبونيكتين الذي يلعب دورا رئيسيا في الحماية من مقاومة الأنسولين ومرض السكري والأمراض الأخرى.
وأظهرت النتائج المنشورة في المجلة الدولية للصحة القطبية، أن الغمر المتكرر في الماء البارد خلال فصل الشتاء زاد بشكل كبير من حساسية الأنسولين وخفض تركيزات الأنسولين.
لكن الباحثين لم يحسموا أمرهم بشأن صحة القلب مع نتائج متضاربة.
واقترحت بعض الدراسات أن عوامل الخطر القلبية الوعائية تحسنت لدى السباحين الذين تكيفوا مع البرد بينما وجد البعض الآخر أنها تزيد من عبء العمل على القلب.