ذات صلة

جمع

النجمة العالمية كيت بلانشيت تظهر تضامنها مع فلسطين

ظهرت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة لوكالة...

خلاف على “أقساط تك تك” يؤدي إلى مقتل فرد في شرق بغداد

خلاف على "أقساط تك تك" يؤدي إلى مقتل فرد...

العميري: حكم العراق الشعب هو مصدر السلطات.

رئيس المحكمة الاتحادية العليا، القاضي جاسم محمد عبود العميري،...

عملية أمنية هي الأكبر في البتاوين ببغداد

وزارة الداخلية أطلقت عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين...

نصائح تغذية لمرضى حصى الكلى: اكتشف الأطعمة المناسبة لصحتك

1. تعرف على أفضل الأطعمة للتخفيف من حصى الكلىالاغذية...

الزراعة: تصدير 600 ألف طن من التمور ولدينا فائض في إنتاج الأعلاف

أعلنت وزارة الزراعة، اليوم الأحد، إن العراق صدَّر 600 ألف طن من التمور إلى الأسواق الآسيوية، وفيما أشار إلى وجود فائض في إنتاج الطماطم والأعلاف، أكد أن 27 مليون دونم من الأراضي صالحة للزراعة.
وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة محمد الخزاعي في تصريح تابعته”عشتار تايمز” ان “حالة الاكتفاء الذاتي من الصعب تحقيقه على مدار سنة كاملة، وحتى الدول الأخرى من الصعب أن تحقق ذلك”، مبيناً، أن “السوق مفتوحة للاستيراد والتصدير ويبقى الأمر يتناغم مع حاجة السوق التي لن تكون ثابتة”.
وأضاف، أن “هناك مواسم وأشهر من السنة يزيد فيها الطلب على سلعة معينة”، مشيراً : “إننا نتابع أسعار المحاصيل بشكل يومي”.
وتابع، أن “برنامج الروزنامة الزراعية وضع بالأساس لحماية المستهلك”، موضحاً، أن “هناك فائضاً في محاصيل الطماطم والاعلاف، وصدَّرنا تمور العام الماضي البالغة أكثر من 600 ألف طن إلى أسواق آسيا”.
وبين، أن “الخضراوات العراقية و محصولي الرقي والبطيخ مرغوبة في الأسواق الخليجية”، لافتا : “إننا صدَّرنا ايضا الاعلاف ومحصولي الرقي والبطيخ”.
وذكر أن “بداية الموسم الشتوي كانت جميع عوامله غير مشجعة”، لافتا إلى أن “الموسم المطري يدعو للتفاؤل”.
وبشأن زراعة الحنطة، أكد الخزاعي أن “الحنطة تعد من المحاصيل الستراتيجية الأكثر أهمية لكل دولة، إذ إن الحرب الروسية الأوكرانية دفعت لإقرار خطة زراعية تقوم على أساس التوسع في زراعة الأراضي الصحراوية اعتماداً على الخزين المائي العراقي”.
وأشار إلى، أن “الخطة الصيفية تعتمد على زراعة الشلب والذرة الصفراء والخضراوات، إذ نعتمد في إعداد هذه الخطط على التنسيق مع وزارة الموارد المائية”، لافتاً إلى، أن “المساحات الزراعية الصالحة من شمال العراق إلى جنوبه ومن شرقه إلى غربه تقدر بـ27 مليون دونم”.
وذكر، أن “هناك فرقاً بين أراضٍ صالحة للزراعة وبين التوجه إلى زراعة الصحراء أو الأراضي الصحراوية أو القابلة للزراعة التي تكون قريبة على الأنهر”.