أتاح حريق نوتردام عام 2019 لعلماء الآثار فرصة للنظر في أسرار هذا المعلم التاريخي، وفق “ساينس ألرت”. وبالنظر إلى أجزاء من الكاتدرائية وإعادة تجميعها معاً، أمكن توفير إطلالة على الابتكارات المعمارية، التي أتاحت بناء الكاتدرائية بارتفاعها القياسي، الذي اتضح أنه جاء بفضل الحديد في عروق الهيكل المهيب.