ذات صلة

جمع

النجمة العالمية كيت بلانشيت تظهر تضامنها مع فلسطين

ظهرت الممثلة الأسترالية كيت بلانشيت، سفيرة النوايا الحسنة لوكالة...

خلاف على “أقساط تك تك” يؤدي إلى مقتل فرد في شرق بغداد

خلاف على "أقساط تك تك" يؤدي إلى مقتل فرد...

العميري: حكم العراق الشعب هو مصدر السلطات.

رئيس المحكمة الاتحادية العليا، القاضي جاسم محمد عبود العميري،...

عملية أمنية هي الأكبر في البتاوين ببغداد

وزارة الداخلية أطلقت عملية أمنية واسعة في منطقة البتاوين...

نصائح تغذية لمرضى حصى الكلى: اكتشف الأطعمة المناسبة لصحتك

1. تعرف على أفضل الأطعمة للتخفيف من حصى الكلىالاغذية...

أول دليل على ركوب الخيل قبل 5 آلاف عام

عثر علماء الآثار على أوائل راكبي الخيل في العالم في أثناء دراسة بقايا هياكل عظمية وعثر على تلك البقايا تحت تلال الدفن التي يبلغ عمرها 5000 عام في أوروبا وآسيا.
وذكرت مجلة “لايف ساينس” العلمية أن الدراجين القدامى كانوا جزءا مما يسمى بحضارة اليمنايا، وهي مجموعات من الأشخاص شبه الرحل الذين اجتاحوا أوروبا وغرب آسيا، وجلبوا معهم اللغات الهندية الأوروبية.
وأوضحت المجلة أن النتائج تعزز الفرضية القائلة بأن الحصان لعب دورا أساسيا في توسيع هذه المجموعة، وبالتالي في انتشار اللغة الهندية الأوروبية.
وأضافت المجلة أن الباحثين قاموا بتحليل أكثر من 217 من بقايا هيكل عظمي من سهوب بونتيك، وهي منطقة جغرافية تمتد تقريبًا من بلغاريا إلى كازاخستان.
وحسب المجلة، تظهر بقايا الهياكل العظمية للخيول التي يبلغ عمرها 5000 عام تآكلًا على أسنانها يمكن أن يكون ناتجًا عن اللجام.
وركز الباحثون على الهياكل العظمية البشرية، التي يسهل الحفاظ عليها أكثر من عظام الخيول في مواقع الدفن والمتاحف، وحددوا خمسة فرسان محتملة تنتمي إلى أناس من العصر البرونزي يُطلق عليهم
وقام عالم الآثار مارتن تراوتمان من جامعة “هلسنكي” في فنلندا وزملاؤه بجمع بيانات عن 6 سمات تشخيصية للهيكل العظمي، والتي أُطلق عليها اسم “متلازمة الفروسية”.
وقال تراوتمان “بما أن العظم نسيج حي، فإنه يستجيب للضغوط الموضوعة عليه، ويمكن أن يتسبب ركوب الخيل المستمر في حدوث صدمة وانحطاط العمود الفقري، ولكن يمكن أن يؤدي أيضًا إلى تغيرات أكثر دقة في عظام الساق والورك حيث يتكيف جسم الإنسان مع الركوب المنتظم”.
وقال الباحثون “توفر النتائج التي توصلنا إليها حجة قوية مفادها أن ركوب الخيل كان بالفعل نشاطا شائعا لبعض أفراد اليمنايا”.